.:Ƹ̵̡ӝ̵̨̄ʒ:. منتديات طلبة جامعة منتوري قسنطينة .:Ƹ̵̡ӝ̵̨̄ʒ:.
بســـمِ آلله الرحمآن الرحيم
السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته
نتـمنى لكـــ قضـآء ـأوقـآت ممتــعه و مفيده معنـآ
ـإستمـتع برفقتنـآ وـاستفيد من مواضيعنا وأفيد
في منتدـآنـآ ـالرـآئع و ـالمتألق
منتـديـآت ♥️ طلبة جامعة منتوري قسنطينة ♥️
شكـرـآ لـزيـآرتنـآ
وشكرا لاشتراكك معنا....
اضغط على التسجيل اذا كنت / ي غير مسجل/ة
و على دخول اذا كنت عضو/ة
.:Ƹ̵̡ӝ̵̨̄ʒ:. منتديات طلبة جامعة منتوري قسنطينة .:Ƹ̵̡ӝ̵̨̄ʒ:.
بســـمِ آلله الرحمآن الرحيم
السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته
نتـمنى لكـــ قضـآء ـأوقـآت ممتــعه و مفيده معنـآ
ـإستمـتع برفقتنـآ وـاستفيد من مواضيعنا وأفيد
في منتدـآنـآ ـالرـآئع و ـالمتألق
منتـديـآت ♥️ طلبة جامعة منتوري قسنطينة ♥️
شكـرـآ لـزيـآرتنـآ
وشكرا لاشتراكك معنا....
اضغط على التسجيل اذا كنت / ي غير مسجل/ة
و على دخول اذا كنت عضو/ة
.:Ƹ̵̡ӝ̵̨̄ʒ:. منتديات طلبة جامعة منتوري قسنطينة .:Ƹ̵̡ӝ̵̨̄ʒ:.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

.:Ƹ̵̡ӝ̵̨̄ʒ:. منتديات طلبة جامعة منتوري قسنطينة .:Ƹ̵̡ӝ̵̨̄ʒ:.

منتديات طلبة جامعة منتوري قسنطينة - الجزائر
منتدى الطلبة الجزائريين و العرب

 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
ساعــة المنتدى
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» T.P du électricité السنة أولى بالغة العربية
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية Emptyالإثنين 14 يناير 2019 - 0:15 من طرف boufris

» 232 مذكرة اختصاص مالية نقود و بنوك
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية Emptyالأحد 16 ديسمبر 2018 - 23:03 من طرف Amona la

» التلوث البيئي واثره على التنمية السياحية والغطاء النباتي
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية Emptyالسبت 15 ديسمبر 2018 - 11:52 من طرف Yass

» الاعمال التطبيقية كهرباء RC
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية Emptyالإثنين 2 أكتوبر 2017 - 17:27 من طرف gaetan

» النسخة الاخيرهـ من إنترنت داونلود مانجر IDM 6.3 Beta 10
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية Emptyالجمعة 29 سبتمبر 2017 - 17:22 من طرف gaetan

» تأسّف
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية Emptyالسبت 15 أبريل 2017 - 12:40 من طرف hassane1984

» مرحبا انا جديدة معكم
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية Emptyالإثنين 20 مارس 2017 - 12:29 من طرف hassane1984

» اريد مساعدة منكم اذا ممكن
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية Emptyالإثنين 20 مارس 2017 - 12:21 من طرف hassane1984

» أطفال حلبَ الضائعون
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية Emptyالأربعاء 5 أكتوبر 2016 - 13:34 من طرف hassane1984

» المكتبة الرقمية
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية Emptyالسبت 17 سبتمبر 2016 - 11:42 من طرف hassane1984

» الهيئات المشاركة في صنع السياسة الخارجية
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية Emptyالسبت 17 سبتمبر 2016 - 11:02 من طرف hassane1984

» عاجل
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية Emptyالسبت 4 يونيو 2016 - 1:37 من طرف cha_chou

» ممكن طلب مساعدة في موضوع : التقييم في مصالح الأرشيف لزميلة في معي في جامعة وهران
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية Emptyالسبت 21 مايو 2016 - 12:01 من طرف yosra31

» بحث حول المجتمع المدني
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية Emptyالأحد 28 فبراير 2016 - 0:17 من طرف ناصر الحق محي الدين

» بحث حول الديمقراطية
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية Emptyالثلاثاء 16 فبراير 2016 - 15:28 من طرف chinwi04

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
hassane1984 - 6878
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_rcapالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_voting_barالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_lcap 
وائل فلسطين - 3767
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_rcapالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_voting_barالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_lcap 
الخنساء - 2815
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_rcapالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_voting_barالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_lcap 
Ninjaa1 - 2415
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_rcapالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_voting_barالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_lcap 
الجزائر اسمي - 2385
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_rcapالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_voting_barالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_lcap 
Kenza Dk - 1948
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_rcapالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_voting_barالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_lcap 
القناص - 1781
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_rcapالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_voting_barالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_lcap 
lilia-labesta - 1423
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_rcapالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_voting_barالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_lcap 
ميسم - 1355
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_rcapالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_voting_barالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_lcap 
imene hanena - 1271
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_rcapالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_voting_barالنظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية I_vote_lcap 
مركز لرفع الملفات و الصور على الأنترنت
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية Qmar15.com-dca0201ef0
nwail
ساعــة المنتدى

 

 النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
يونس مسعودي
طالب(ة) جديد(ة)
طالب(ة) جديد(ة)
يونس مسعودي


ذكر
عدد المساهمات : 18
العمر : 34
الإختصاص الجامعي : العلوم السياسية والعلاقات الدولية
مكان الإقامة : تلمسان
تاريخ التسجيل : 27/12/2010
السٌّمعَة : 2
نقاط : 4967

النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية Empty
مُساهمةموضوع: النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية   النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية Emptyالإثنين 27 ديسمبر 2010 - 15:53

جامعة أبو بكر بلقايد -تلمسان-

كلية الحقوق والعلوم السياسية

قسم العلوم السياسية والعلاقات الدولية

عنوان الورقة البحثية: "النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية".

تمهيد + طرح الإشكال.

I. النظرية في العلاقات الدولية.

I.1. مفهوم النظرية في العلاقات الدولية.

I.2. النظرية والمفاهيم الأخرى في العلاقات الدولية.

I.3. أركان النظرية في العلاقات الدولية.

II. التنظير في العلاقات الدولية.

II.1. مفهوم التنظير في العلاقات الدولية.

II.2. إيجابيات التنظير في العلاقات الدولية.

II.3. سلبيات وإشكالية التنظير في العلاقات الدولية.

استنتاجات وخلاصات.

ت
مهيد + طرح الإشكال:

قبل الشروع في دراسة موضوع: ''النظرية والتنظير في العلاقات الدولية''، سنقوم بوقفة خفيفة على كل من نبذة تاريخية عن العلاقات الدولية، ومفهوم و تعريف للعلاقات دولية، وكل ذلك على النحو التالي:



نبذة تاريخية عن العلاقات الدولية:



إن العلاقات الدولية قائمة منذ زمن بعيد، منذ أن وجدت الجماعات البشرية وتنوعت وتعددت، منذ قيام المدينة الدولة مثال المدن الفينيقية والمصرية واليونانية وصولا إلى المدن الرومانية التي كانت في مجملها قائمة على القوة وكانت الحروب أحد أشكالها، كوسيلة تتخذها الأقوام القديمة لفرض إرادتها على الأقوام الضعيفة. ولما كان الحاكم، في الماضي يجسد الدولة، ولما كانت المنازعات تحل بالحروب، فقد غلبت الصراعات على القضية البشرية، مع الإبقاء على بعض الاستثناءات التي تهدف إلى تنظيم العلاقات الدولية والسير بالمجتمع البشري نحو عالم من السلام، بسلوك الدبلوماسية البدائية التي يعبر عنها بالمفاوضات، والتي ظلت تستعمل للتعبير عن التعامل السلمي بين الدول حتى منتصف القرن السابع عشر، حيث حلت محلها عبارة الدبلوماسية التي يعرفها بعضهم "بفن المفاوضات".[1]



مفهوم العلاقات الدولية:



مع أن العلاقات الدولية قائمة منذ أبعد العصور، إلا أنها لم تتبلور كعلم مستقل عن بقية العلوم الاجتماعية إلا حديثا، وكانت الولايات المتحدة الأمريكية في طليعة الدول التي أقبلت على هذا العلم بعد الحرب العالمية الأولى، وعهدت بتدريسه في جامعاتها، بعد تخليها عن عزلتها...بعد ذلك بدأ هذا العلم يحظى باهتمام الجامعات الأوروبية...ولم تكد الحرب العالمية الثانية تضع أوزارها حتى تطورت العلاقات الدولية بسرعة مدهشة، وأصبحت مادة مستقلة تدرس في أغلبية جامعات العالم.[2]



تعريف العلاقات الدولية:



لقد عرفها "دانيال كولار" في كتابه المشهور "العلاقات الدولية"، على أنها: ''علم حديث العهد نسبيا، أرسيت قواعده غداة الحرب العالمية الأولى، وتطور بسرعة مدهشة، لاسيما في السنوات التي تلت النزاع العالمي الثاني''.[3]



يعرف "جون بورتون" العلاقات الدولية بأنها: ''علم يهتم بالملاحظة و التحليل و التنظيم من أجل التفسير و التنبؤ''، و يعرفها "شارل ماكللوند" بأنها: '' دراسة التفاعلات بين أنواع معينة بين الكيانات الاجتماعية بما في ذلك دراسة الظروف الملائمة المحيطة بالتفاعلات''، أما "رايت كوينسي" فيقول أنها: ''علاقات شاملة تشمل مختلف الجماعات في العلاقات الدولية سواء علاقات رسمية أم غير رسمية''، وهناك من يعرفها بأنها: ''علم يهتم بمشكلات المجتمع الدولي و السياسات الخارجية للدول، يحدد مناطق الخطر و مواضع الضعف و يشير إلى الخلل لتفادي الخطر و تعويض الضعف''.[4]



يقول "دانيال كولار" في كتابه: "العلاقات الدولية": ''كما في كل علم جديد، حيث يتكاثر الاختصاصيون من أصحاب الكفاءات، فإن الخلافات العقائديةـ والتناقضات الفكرية، والمجادلات، حتمية هنا ولابد منها. وليس مبالغ القول، بأن ثمة فعليا مفاهيم ونظريات حول الظواهر العالمية بقدر ما هنالك من مؤلفين...''.[5]



استنادا على قول المفكر، ذكر بأن لكل علم جديد أو حديث النشأة، فله اختصاصيون، عقائد، أفكار، تناقضات، مجادلات، مفاهيم ونظريات، فانطلاقا من هنا، سنقوم بطرح مجموعة من التساؤلات الهامة بهذا الموضوع الهام، وهي على الشكل التالي:

ما المقصود بالنظرية؟ وما هي أهم أركانها؟ وهل يوجد تصنيف للنظريات في العلاقات الدولية؟ إلى جانب كل هذا، ما المقصود بالتنظير؟ وما أهم الصعوبات التي تعترض الباحث في عملية بناء النظرية في العلاقات الدولية؟

من خلال هذه التساؤلات والتي سنحاول بقدر المستطاع الإجابة عنها في نقطتين، الأولى خاصة بالنظرية في العلاقات الدولية وماهيتها، أما الثانية، فهي نقطة خاصة بالتنظير أهم إشكالاته في علم العلاقات الدولية، على النحو الآتي:





I. النظرية في العلاقات الدولية.



من خلال هذه النقطة، سنحاول أن نقوم بتحديد كل من مفهوم النظرية في العلاقات الدولية، وتحديد أهم المفاهيم ومقارنتها بمفهوم النظرية، وأخيرا دراسة كل من أركان النظرية وتصنيفاتها في العلاقات الدولية، وقبل كل ذلك سنقوم بذكر ما جاء في الموسوعة الفلسفية في مفهوم النظرية، على أنها: ''نسق من المعرفة المعمقة وتفسير للجوانب المختلفة للواقع وللاصطلاح نظرية، ومعيار صدق النظرية هو الممارسة العملية، والنظر غالبا هو الفكر المجرد في مقابل التطبيق''.[6]



فهذا كان من مفهوم النظرية بصفة عامة، أما مفهومها من حيث جانب العلاقات الدولية، فهي على الشكل التالي:



I.1. مفهوم النظرية في العلاقات الدولية.



تستخدم كلمة» نظرية« بطريقة مذهلة التنوع في مجال دراسة العلاقات الدولية، وهي تطبق على مقترحات وحجج على مختلف مستويات التجريد، كما إن النقاشات حول معناها الأفضل قد جرت بسرعة ولم تحمل معها أي إجماع حول الموضوع، وإن لم يكن هناك اتفاق حول أفضل طريقة لفهم هذه الكلمة، هذا عدا عن أفضل طريقة للمضي في تطوير وانتقاد المخزون الحالي من النظريات الخاصة بالعلاقات الدولية، فإن هناك إجماعاً أكبر حول الطرائق التي تستخدم فيها هذه الكلمة.[7]



وتعتبر النظرية أحد الوسائط المعرفية التي يستخدمها الباحث قصد الفهم والتفسير والتوقع،[8] ولقد تعددت وتنوعت التعريفات والمفاهيم لدى الباحثين حول مفهوم النظرية، فيعرفها "كينيث والتز" بـ: ''مجموعة من القوانين المتعلقة بسلوك ظاهرة معينة''، ويعرفها "دافيد إدواردز" بـ: ''مجموعة من الافتراضات حول ظاهرة معينة، وفي حالة العلاقات الدولية المقصود بها وضع افتراضات حول الظاهرة السياسية الدولية مثل الحروب والأزمات والأحلاف''. [9]

ويعرفها "يحيى بوزيدي" في مقالة نشرها على الانترنت، بـ: ''هي مجموعة مترابطة من المفاهيم و التعاريف و القضايا التي تكوّن رؤيا منظمة للظواهر عن طريق تحديدها للعلاقات بين المتغيرات بهدف تفسير الظواهر و التنبؤ بها''.[10]



إن إيجاد نظرية في العلاقات الدولية يتطلب أيضا بناء نموذج للاختيار وجمع المعلومات التي تستخدم، وعند ذلك يتم إخضاع الفرضية للاختبار حيث تكون النتيجة تعديل أو إعادة تشكيل الفرضية.[11]



وبناء النظرية في العلاقات الدولية، يمكن تحديده من خلال:



1- إدراك السياسة الدولية بوصفها دائرة-أو مجالا محددا.

2- اكتشاف قانون أو انتظام في إطارها.

3- تطوير طريقة الانتظامية لملاحظة رصد التكرار في جوانب السلوك في بعض النماذج. ومن خلال ذلك يمكن العثور على سلوكيات ونتائج محددة تتشابه مع منهاج السياسة المقترح.[12]



والنظرية في العلاقات الدولية يمكن كشفها من خلال:



1- أنها تتضمن في الأقل، وضع الفرضيات والتي ربما تكون غير صحيحة.

2- أن النظرية يجب أن تعمم في إطار ما تريد تفسيره، فنظرية توازن القوى على سبيل المثال تهدف إلى تفسير نتائج أفعال الدول، تحت ظروف معينة، وأن هذه النتائج ربما لا تدل على دوافع اللاعبين أو تنطوي على أهداف سياساتهم.

3- أن النظرية بوصفها نظاما-تفسيريا لا تحسب اعتبار للخصوصيات.[13]



I.2. النظرية والمفاهيم الأحرى في العلاقات الدولية.



سنقوم من خلال هذا العنصر، ذكر أهم المفاهيم التي هي على صلة مع مفهوم النظرية، كـ: الاقتراب أو المدخل، والنموذج المعرفي، على الشكل التالي:



أ- المدخل أو الاقتراب:



يستخدم المدخل للإشارة للمعايير المستخدمة في انتقاء الأسئلة التي تطرح و الظواهر التي تحكم اختيار الموضوعات و المعلومات المعينة أو استبعادها عن نطاق البحث و ذلك حسب الطريقة التي نعالج بها موضوعنا.[14]



ويستخدم الاقتراب- أو المدخل- كإطار لتحليل الظواهر السياسية والاجتماعية ودراستها، كما يساعد الباحثين والمحللين على تحديد الموضوعات الأكثر أهمية وإيضاح جوانبها الأساسية، ويعينهم على الكيفية التي يعالجون بها موضوعاتهم.[15]



ب- النموذج المعرفي:



مجموعة متآلفة منسجمة من المعتقدات و القيم و النظريات و القوانين و الأدوات و التقنيات يشترك فيها أعضاء مجتمع علمي معين و تتمثل الطريقة في التفكير و الممارسة.[16]



يتصف مفهوم النسق المعرفي بصعوبة تحديد مكوناته، ورغم ذلك يوجد شبه اتفاق بين المشتغلين بالعلوم السياسية على أنه عبارة عن مجموعة الأحكام والأفكار والتصورات التي تحكم أذهان مجموعة بشرية معينة أو عدة مجموعات بشرية تعيش في إطار نظام اقتصادي وسياسي محدد وفي إطار مسار تاريخي خاص يميز هؤلاء البشر عن سواهم من المجموعات البشرية الأخرى.[17]



I.3. أركان النظرية في العلاقات الدولية.



في هذا العنصر سنقوم بدراسة أركان النظرية في العلاقات الدولية، على النحو الآتي:



أركان النظرية في العلاقات الدولية: إن وجود النظرية في العلاقات الدولية، يتطلب الأركان التالية:[18]



1-المعلومات: إن طبيعة المعلومات تميز السياسة الدولية عن غيرها من أنواع السياسات بما يحدث بين دولتين أو أكر من الاتصالات الدبلوماسية والحرب والأزمات وصنع السلام وعقد المعاهدات والتجارة والمساعدات والأحلاف وضبط التسلح وحفظ السلام وغيرها.وبما أن للدول أهداف ومصالح متصارعة ومختلفة فإنها تسعى لاقتفاء مسالك وطرق متصارعة. وإن مصدر البيانات في تحقيق هذه الأهداف هو صناع القرارات. ولهذا يركز الاهتمام على العوامل والاعتبارات التي تؤثر على صناع القرار لعمل قرار معين، وبالنتيجة فإن الاهتمام بالمعلومات لا ينصب فقط على السياسة الخارجية وإنما على السياسة الداخلية أيضا، وخصائص قادتها ودوافعها الاقتصادية بالإضافة إلى المحددات الأخرى للسياسة الوطنية.[19]



2-الأدوات:ينصب الاهتمام على تحليل الأهداف من أجل التقصي عن العوامل المؤثرة على الظاهرة السياسية، وكذلك العمل على فحص الظاهرة على عدة مستويات مثل مستوى الأفراد ومستوى الجماعة، والعلاقات الدولية يمكن دراستها في إطار أفعال الأفراد مثل الرئيس التنفيذي لصنع القرارات، أو الدبلوماسيين والجنود الذين ينجزون القرارات، أو التفاعل بين الأفراد في إطار الجماعة، وكذلك صناع القرار في إطار الحكومة...وإن كل واحد من هذه المناهج للمستويات مفيدة لبعض الأنواع من الدراسة.[20]



3-طرق البحث: ويتم ذلك بواسطة القيام بإنجاز بعض العمليات عن طريق الاهتمام بشرح الظروف المؤدية إلى شن الحرب، والظروف التي تسبق اندلاعها مثل (التوتر، التراجع الاقتصادي، عدم الاستقرار العسكري، الاضطرابات السياسية)، فحينما نكتشف تطابق الظاهرة مع الأحداث السابقة المماثلة، فإننا نلتمس حدوث نفس الإطار الذي أثرت عليه الظاهرة، وبشكل عام سيكون بوسعنا التوصل إلى خلاصة حول الأسباب بارتباط مثل هذه الحالة من العلاقات بمعرفتنا العامة حول عمل الأشياء.[21]



4-الأهداف: إن هدف الدراسة هو التوصل إلى بيانات عامة تفسر الأهداف السياسية الدولية، إن هذه البيانات العامة يمكن أن توضح ضمن عدة تصنيفات ومنها وضع افتراضات حول افتراضات حول الظروف التي تقع خلال حدث معين...وحينما تجمع هذه الافتراضات أو توحد فإن النظرية يمكن التوصل إليها.[22]





II. التنظير في العلاقات الدولية.



في هذه النقطة بالذات، سنحاول أن نقوم بتحديد كل من مفهوم التنظير في العلاقات الدولية، وتحديد أهم الإيجابيات والسلبيات التي تتعلق بمفهوم التنظير في العلاقات الدولية، وأخيرا دراسة أهم الإشكالات التي تتعرض المنظرين في العلاقات الدولية، في الدراسة الآتية:



II.1. مفهوم التنظير في العلاقات الدولية.



يعرف "يحيى بوزيدي" التنظير بـ: ''هو العملية التي يقوم بها الباحث في إطار منسق و منطقي مع باقي الباحثين ليصل إلى النظرية''.[23]



II.2. إيجابيات وسلبيات التنظير في العلاقات الدولية.



- إيجابيات النظرية في العلاقات الدولية:



تحقق النظرية في العلاقات الدولية عدة وظائف مهمة وبالشكل الآتي:



أ- أنها تساعد على تنظيم المعلومات ولذلك يستطيع الباحث ترتيبها في عمله التالي من أجل أن تكون مفهومة، وبالخصوص إنها ستمكنه من إدراك الانتظام والاإنتظام في المعلومات التي يسعى إلى شرحها.[24]



ب- أنها تساعد على فهم الأحداث بتنظيمها سببيا، لذلك إنها تهتم بتفسير حدوثها. وهكذا فهي تهيئ مجموعة من الأجوبة لبعض الأسئلة التي تقود الباحث إلى التساؤل حول سبب قيام الحروب وتفكك الأطراف وغيرها.[25]



ج- إن النظريات المتطورة تبسط المعلومات حول العالم وتفسرها عن طريق تعميم الحالات الفردية في تصنيفها العام، وهكذا فإذا استطاعت النظرية توضيح سبب اندلاع الحروب فسيكون بوسع الباحثين التمكن من دراسة بعض الأزمات والحروب الإقليمية، وعندئذ سيكون بمقدورهم تجنب الاضطراب حول سبب اندلاع الحروب.[26]



د- أنها تعمل على زيادة وتطوير البحث العلمي، فحينما تطور النظرية حول الأحداث السياسية الدولية، فإن الباحثين سيدركون العوامل الحاسمة ويتعرفون على العوامل المعروفة أو التي لم تفهم بشكل تام، إن النظرية ستوفر إطارا تمكننا من أن نضع فيه المعلومات ضمن إطار من علاقات السببية.[27]



هـ- إن النظرية تعمل على عرض مواضيعها بشكل منظم والتي هي مفيدة في نفس الوقت للحقول الأخرى من المعرفية، وهكذا فإن دراسة العلاقات الاقتصادية الدولية أو التاريخ الدبلوماسي يمكن أن يحقق عدة فوائد من الفرضيات السياسية الدولية والنظريات التي تجمعها، بالإضافة إلى ذلك وبسبب أن النظرية تقوم أصلا على التعميم أكثر من التخصيص فإن دراسة العلاقات السياسية الدولية توفر لنا افتراضات مفيدة حول العمليات وبشكل يؤدي إلى إيجاد نظرية عامة في السياسة.[28]



د- إن النظرية يمكن أن تعبر عن فائدتها في تطبيقات رئيسية متعددة إذ أنها تساعد على التنبؤ، فهي تبين لنا كيف تتطور السياسة الدولية وما هي النتائج التي تتمخض عنها؟ وبشكل عام، إن القدرة على التنبؤ المقنع يتطلب إيجاد نظرية شاملة مؤكدة لنوع غير متوفر حاليا، ولكن مع ذلك، فإن النظريات الجزئية يمكن أن توفر لنا قدرا من التنبؤ ذا فائدة.[29]



II.3. سلبيات وإشكالية التنظير في العلاقات الدولية.



1- سلبيات التنظير في العلاقات الدولية:



أ- هناك صعوبة رئيسية أما بناء النظرية في العلاقات الدولية تتعلق بمسألة تحديد المصطلحات، ففي العلوم الطبيعية يمكن أن يتفق عالمان من بلدين مختلفين حول شرعية بعض الصيغ، في حين يواجه طلاب العلاقات الدولية جهودا مضنية في تعريف بعض المفاهيم الأساسية مثل: الديمقراطية، العدالة، التنمية السياسية، وحتى القوة، وهناك اختلافات كثيرة حول بعض المفاهيم في السياسة الدولية. إن العلاقات الدولية هي موضوع للتقصي تطور بشكل كبير في البيئة الأمريكية وبالنتيجة إنه يلبي بشكل أكبر احتياجات المجتمع الأمريكي من احتياجات المجتمع الدولي.[30]



ب- هناك تقييد مهم في عملية الحصول على المعلومات تتعلق بكفاية النماذج المستخدمة في بناء الفرضية، فطلاب العلوم الطبيعية عادة ما يعملون على تطوير ظاهرة علمية في المختبر، في حين لا يتمتع منظرو العلاقات الدولية بهذه الميزة فالنخب القيادية للقوى المتصارعة قد تستجيب وقد لا تستجيب بنفس الأسلوب عند مقارنة مواقف الأزمات خلال مدة زمنية معينة من الزمن، فلم يكن من المؤكد التنبؤ فيما إذا كان تهديد خروشوف في عام 1958م في أن تتحول برلين الغربية إلى مدينة حرة خلال ستة أشهر ذا مصداقية أم لا. فلا يمكن التأكيد من أن عامل الشخصية يمثل دراسة تجريبية.[31]



ج- إن عدم استقرار الظاهرة السياسة في العالم يدفع الباحث إلى مواجهة مشكلة هامة تتمثل في عدم قدرته على إخضاع هذه الظاهرة إلى الطريقة التجريبية. وإذا كانت الظاهرة في العلوم الطبيعية تتغير أحيانا فكيف الحال بالنسبة للعلوم الاجتماعية ومنها العلاقات الدولية التي تتميز بصفة التغيير المستمر.[32]



د- إن المنظرين في العلاقات الدولية، كما في العلوم الاجتماعية الأخرى لا يعملون في التجريد، إن مواضيع المناهج النظرية تتوفر من خلال الثقافة والولاء الوطني والانتماء السياسي والتجربة الثقافية والعائلة والأصدقاء. كل هذه الآفاق تخلق ضغوطا على الباحث، إذ أن بعضها يقوي الإطار النظري في حين يضعف البعض للتأثير على مخرجات التقصي النظري.[33]



هـ- يرى البعض بأن النظريات في السياسة الدولية، وفي ميدان العلوم الاجتماعية عموما تتميز بالضعف، وهذا الضعف يخلق قدرا من اللاتأكدية في المعنى النظري. وفي السياسة الدولية كون النظريات ضعيفة النقاش والطروحات حول مواضيع عدة (مثل ضيق الاعتمادية الدولية وترتيب معين للقوة ومزايا القوة) قد جعل من الصعب التطرق إلى أمور متنوعة بينما يستخدم المعنيون نفس المصطلح فالاستخدام الفني للمصطلحات ضعيف. وقد وجد البعض بأن الحل يتمثل في تحويل المصطلحات إلى معنى عملي مما يعني الحاجة إلى جهود أكبر من قبل الباحثين.[34]



و- انطلاقا من كل هذه المعطيات لا يستطيع الباحث في العلاقات الدولية في سعيه لوضع نموذج لتفسير الظواهر الدولية إلا تقديم نتائج عامة تعوزها الدقة والشمولية.[35]



2- إشكالية التنظير في العلاقات الدولية:



تتمثل في مشكلة ترتيب الأولويات، وهي متمثلة في:



أ- هل يركز الباحثون في بنائهم للنظرية على الجانب السياسي، أم الجوانب الأخرى: الاقتصادية-الاجتماعية…في بناء النظرية؟



ب-هل يعتمدون على البيئة الداخلية فقط، أم على البيئة الخارجية أيضا، دائما من أجل بناء النظرية في العلاقات الدولية؟



ج- هل يعتمدون في تحليلهم للعلاقات الدولية على الوحدة الأساسية وهي الدولة، أم هناك وحدات أخرى معتمد عليها في بنائهم للنظرية في العلاقات الدولية؟



د- فيما يخص الإطار الزمني، هل يركزون على الوقت الحاضر، أم الوقت الماضي، أم الوقت المستقبلي، في بنائهم للنظرية في العلاقات الدولية؟ ( عامل التاريخ).



هـ- كما أنه هناك إشكالية كبرى في العلاقات الدولية، ألا وهي: مشكلة العلاقة بين النظري والتطبيقي؟



بالإضافة إلى الصعوبات والإشكالات الآتية: ديناميكية العلاقات الدولية و صعوبة التنبؤ، وأفكار مسبقة نتيجة اختلاف منظومة القيم، وإغراءات الباحث، ومشكلة العلاقة بين النظرية و الواقع.[36]



خلاصة واستنتاجات:



فنستنتج في الأخير، وكما هو معلوم أن كل فروع العلوم الاجتماعية لها موضوع خاص تدرسه، ومنهج تسير عليه، وتسعى لبناء النظرية ويكون بمقدور كل فرع التنبؤ والتوقع، هذه العناصر الثلاث بما فيها: الموضوع، المنهج، وأخيرا القدرة على التنبؤ والتوقع، ما هي إلا شروط قيام علم مستقل بذاته عن بقية العلوم الأخرى، وهذا ما ينطبق تماما على علم العلاقات الدولية، فموضوع علم العلاقات الدولية هو تفسير وتحليل كل الأعمال التي تنجم عنها مفاعيل تتخطى الحدود الوطنية، كما يعتمد هذا العلم على مناهج تقليدية كـ: المنهج التاريخي، المنهج القانوني والمنهج الواقعي، ومناهج حديثة، كـ: المنهج النسقي، منهج صنع القرار ومنهج المباريات، وهو العلم الذي يعنى بذلك النمط من الدراسة التي تعنى بتفسير حقيقة الظواهر الدولية- الظواهر الدولية السياسية-والارتكاز في فهم أحداث الواقع الدولي بغرض بناء النظرية والتوقع.



من هنا كان موضوع بحثنا لهذا الأسبوع المعنون تحت اسم: ''النظرية والتنظير في العلاقات الدولية''، فتطرقنا لعنصرين مهمين، الأول هو النظرية ومفهومها وأركانها، وكذا علاقتها ببعض المفاهيم التي تصب في معنى واحد، أما الثانية، فخصصناها للتنظير ومفهومه، وذكر أهم الإيجابيات والسلبيات وكذا الصعوبات والإشكالات التي تعترض الباحث في علم العلاقات الدولية.









[1] - محمد منذر، مبادئ في العلاقات الدولية من النظريات إلى العولمة، (بيروت: مجد المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع، ط.1، 2002)، ص.5.

[2] - المرجع نفسه، ص.16.

[3] -دانيال كولار، العلاقات الدولية، ترجمة: خضر حضر، (بيروت: دار الطليعة للطباعة والنشر، ط.1، 1980)، ص.10.

[4] - يحيى بوزيدي، نظريات العلاقات الدولية، من الموقع: BOUZIDYAHAI. MAKTOOBBLOG.COM، تاريخ الدخول: 05-11-2009.

[5] -دانيال كولار، مرجع سبق ذكره، ص.10.

[6] -محمد الأمين بلغيث، النظرية السياسية عند المرادي وأثرها في المغرب والأندلس، (الجزائر: المؤسسة الوطنية للكتاب، 1989)، ص.11.

[7] -مارتن غريفيثس وتيري أوكالاهان، المفاهيم الأساسية في العلاقات الدولية، (الإمارات: مركز الخليج للأبحاث، 2008)، ص ص.327-328.

[8] - محمد شلبي، المنهجية في التحليل السياسي، (الجزائر: د.د.ن، 1997)، ص.17.

[9] - سعد حقي توفيق، مبادئ العلاقات الدولية، (عمان: دار وائل للنشر، ط.3، 2006)، ص.71.

[10] - يحيى بوزيدي، مرجع سابق.

[11] - سعد حقي توفيق، مرجع سبق ذكره، ص.72.

[12] - المكان نفسه.

[13] -المكان نفسه.

[14] - يحيى بوزيدي، مرجع سابق.

[15] -محمد شلبي، مرجع سبق ذكره، ص.14.

[16] - يحيى بوزيدي، مرجع سابق.

[17] - عبد الله عبد الوهاب محمد الأنصاري، الإديولوجيا واليوتوبيا في الأنساق المعرفية المعاصرة(دراسة مقارنة بين كارل مانهايم وتوماس كون)، (أطروحة لنيل شهادة الماجستير في الآداب من قسم الفلسفة بجامعة الإسكندرية، دفعة 2000)، ص.109.

[18] - سعد حقي توفيق، مرجع سبق ذكره، ص ص. 73.

[19] -المكان نفسه.

[20] -المكان نفسه.

[21] -المكان نفسه.

[22] -المرجع نفسه، ص.74.

[23] - يحيى بوزيدي، مرجع سابق.

[24] - سعد حقي توفيق، مرجع سبق ذكره، ص.76.

[25] -المكان نفسه.

[26] - المكان نفسه.

[27] - المكان نفسه.

[28] - المكان نفسه.

[29] - المكان نفسه.

[30] - المرجع نفسه، ص.77.

[31] -المكان نفسه.

[32] - المكان نفسه.

[33] -المرجع نفسه، ص ص.77-78.

[34] - المكان نفسه.

[35] - جيمس دورتي وروبرت بالسغراف، النظريات المتضاربة، ترجمة: وليد عبد الحي: (الأردن: مركز أحمد ياسين، ط.1، 1995)، ص ص. 35-36.

[36] - يحيى بوزيدي، مرجع سابق.

النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية 730269
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
النظرية والتنظير في حقل العلاقات الدولية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقياس النظرية في العلاقات الدولية، النظرية النيوواقعية في حقل العلاقات الدولية
» النظرية في العلاقات الدولية
» النظرية المثالية في العلاقات الدولية
» العلاقات الدولية، شيء من النظرية و اخر من التطبيق
» النظرية الوظيفية الجديدة في العلاقات الدولية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
.:Ƹ̵̡ӝ̵̨̄ʒ:. منتديات طلبة جامعة منتوري قسنطينة .:Ƹ̵̡ӝ̵̨̄ʒ:. :: منتديات العلوم الانسانية والاجتماعية :: قسم العلوم السياسية و العلاقات الدولية-
انتقل الى: